شرح نص قبل المباراة مع الاجابة عن الاسئلة - ثامنة أساسي - محور الثقافة والترفيه

1-من 1 إلى :18 وصف المشهد العام لما قبل المباراة.

2- من 19 إلى 27 أثناء المباراة.

3-البقية نهاية المباراة. 

1-أقسم النّصّ إلى وحداته حسب تعاقب الأحداث.

2 أستخرج من الوحدة الأولى أهم الموصوفات وما ميّزها لأستخلص من ذلك أهمية الحدث الذي يتحدث عنه السارد .

3- أستخرج من الوحدة الأولى ثلاثة أمثلة تبيّن أثر الترفيه في حياة الناس.

4- جسّدت الأصوات والحركات في الوحدة الثانية مشهد الاحتفال؛ أملأ الجدول التالي بذكر مكونات المشهد:  

*قيام المشهد على الأصوات

-ضجيج الحضور لا ينقطع.

*قيام المشهد على الحركات

-الجميع في حركة دائبة.

5- أستخرج من لوحة الافتتاح القرائن الدالة على ارتباط الترفيه بالثقافة. 6 أقرأ النّص وأتبيّن منه أبرز المظاهر التي تؤكد مساهمة الرّياضة في تنمية الحس الوطني.

 1- إعاة كتابة إجابة التقسيم . 

2-انطلاقا من الجزء الاول في النص، قام الكاتب التونسي رضوان الكوني بنقل صورة الأجوال التي تميز الملعب قبل انطلاق المباراة التي تبدو ومن خلال عملية الوصف، مباراة المنتخب الوطني حيث قام الكاتب بوصف طوابير الجماهير الموجودة أمام شبابيك التذاكر ووصف هتافات الجزء الاخر من الجمهور داخل الملعب، كما نقل صورة التجار الذين استغلوا هذه الفرصة من اجل كسب لقمة العيش من رسامين وبائعي الحلويات والمشروبات والماء والبيض وغيره .

3-التزيين والتلوين والاكثر والهتاف هي الامثلة الثلاثة التي يمكن الاستشهاد بها لتبيين اثر الترفيه في حياة الناس، اذ أن الترفيه أمر أساسي لا بد منه، فهو يخلصنا من ركود اليومي والتكرار الالي للأيام ويجعلنا نعيش لحظات لا يمكن نسيانها.

4-قيام المشهد على الاصوات ضجيج الحضور لا ينقطع / نفخات الحكم / طلب التزام الحضور من الجماهير عن طريق السماعات / موسيقى حفل الافتتاح. 

5-ان الثقافة بما هي مجال يشمل المجالات الفنية العديدة كالموسيقى والمسرح والرسم وغيره، فإن الثقافة تعبر عن ترفيه الانسان، فهي التي تعمل على اخراجه من منطقة اليومي إلى منطقة المغامرة الجديدة والتجربة الجديدة واللحظة الجديدة وهو ما من شأنه أن يجعل من الانسان كائن الترفيه. فبالثقافة، يمكن للانسان ان يرفه عن نفسه. 

6-ان الحس الوطني بما هو حس مشترك لدى مجموعة من البشر الذين ينتمون إلى رقعة جغرافية معينة، يمكن تنميته عن طريق العديد من الوسائل منها الانشطة الرياضية. فالرياضة بما هي عملية ترفيه تجمع الكثير من المحبين والمشجعين وهي التي لا يمكن إخضاع مشجعيها ومحبيها إلى قواعد وضوابط عمرية أو جنسية. فالشيوخ والاطفال والنساء والرجال كل فئات المجتمع تتابع منتخبها بكل شغف في المقاهي والمنازل وحتى االساحات الكبرى في المدن