شرح نص التضامن 9 أساسي محور من شواغل عالمنا المعاصر

1-العنوان الاطروحة

2- من س 1 الى س :17 سيرورة الحجاج

3- البقية : الاستنتاج

1- ما المقصود بالعام الأسود الذي يمتحن به المسلمون في أنفسهم وأموالهم وأخلاقهم .علله ؟ وبم

2-ماهو الشعور الذي مجدّه الكاتب ونعته بأنه يجعل الإنسان إنسانا؟

3-ما خصائص الحياة التي أراد عمر بن الخطاب أن يُبرَ بها أهل بلاد العرب؟حسب النص؟

4-ماهي سبيل المؤمن التي يرشد إليها عمر ؟ وكيف برهن عليها طه حسين ؟ تأمل الجزء الأخير من النص.

1-العام الاسود هو محنة كبيرة مر بها عمر بن الخطاب و المسلمون المتمثلة في عام من القحط فى السنة الثامنة شرة للهجرة وقد امتحن به المسلمون في انفسهم و اموالهم و أخلاقهم معللا اياه بأنه دافع الى التعاطف و التآلف والتضامن الاجتماعي و هو المحنة الانسب لترسيخ هذه القيم في نفوس الناس

2-الشعور الكريم الذي لغته الكاتب والذي يجعل الانسان انسانا و يرقى به الى المنزلة العليا من منازل الكرامة و هو شعور التعاطف والتألف والتضامن الاجتماعي 

3-اراد عمر بن الخطاب ان يبصر الناس ) اهل بلاد العرب ( من خلال هذه المحنة القاسية هي خصائص الحياة المفصلة في نظرع الا و الايمات بأن الحياة ليست نعيما متصلا ولا رضاء مقيما و انما هي مزاج من النعيم البؤس و ان لا يطغى الانسان اذا استغنى فيعطي الناس مما عنده ويحب الخير لغيره حتى يشاركوه في نعمائه

4-سبيل المؤمن التي يرشد اليها عمر هو الا يطغى اذا استغنى و لا يلطر اذا نعم و يؤثر نفسه بالخير ان اتيح له الخير من دون الا الناس و قد برهن عليها طه حسين باستعمال حجج منطقية في اخر النص ( من س 13 الى س 19)

أبدي رأيي :

1. هل توافق الكاتب في اعتبار التعاطف والتآلف والتضامن الاجتماعي بين الناس مظهرا من مظاهر ارتقاء الإنسان إلى المنزلة العليا من منازل الكرامة ؟ ولماذا ؟ دعم إجابتك بشواهد من أثر هذا الشعور والسلوك في حياة المجتمع.  

2. الحياة مزاج من النعيم والبوس هل ترى هذه القولة قريبة من الواقع الإنساني ؟ ما العبرة، تُرى، من هذه السُنَّة الطبيعية؟

3. "لا ينْبَغِي أَن يُفْرض الحرمان على أحد مهما يكن، ما موقفك من هذه الدعوة، هل التحقيق؟ متى؟